ثقافة

مناقشون كتب عبد الحليم قنديل: كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب

الرئيسية ثقافة مناقشون كتب عبد الحليم قنديل: كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب الأربعاء، 21 فبراير 2024 09:22 م عبد الحليم قنديل محمد فؤاد قال الكاتب الدكتور عبد الحليم قنديل، إن كتاب “عبد الناصر الأخير” ليس كتاب للتاريخ، بل هو كتاب من التاريخ لما سيحدث في المستقبل، ويذهب كل الشكر إلى هدى عبد الناصر التي أتاحت لنا معرفة ما حدث في حياة الراحل جمال عبد الناصر، فعندما توفى عبد الناصر في عام 1970، مات وهو على الجبهة لم يستسلم ولم يكمل انتصاراته، وهو ما عاصرته خلال صفحات الكتاب.   وتابع أما في كتاب “حرب تحطيم الأصنام” يرصد  ما يحدث في فلسطين الآن والذى  يسيل دموع أي إنسان، ولكن لدي قناعة أن ما يحدث الآن سينتهي بنهاية الاحتلال وانتصار الشعب الفلسطيني وهو ما سيزيل دموعنا جميعا ويشعرنا بالسعادة والفرح، و هذا سيحدث في القريب.    جاء ذلك خلال حفل توقيع ومناقشة كتابي “عبد الناصر الأخير” و”حرب تحطيم الأصنام” للكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل في نقابة الصحفيين.   ومن جانبه قال الدكتور جمال شقرة إن الكاتب الكبير عبد الحليم قنديل بذل جهد غير عادي في كتابه “عبد الناصر الأخير” ليقدم لنا وثائق مرحلة ذهبية في تاريخ جمال عبد الناصر حيث تتبع تقييم عبد الناصر نفسه لتجربته، وكما كان عبد الناصر سابقا جريئا في تقييم تجربته كان الكاتب الكبير عبد الحليم هو الأخر موثقا جريئا في هذه النصوص التي توثق مرحلة عبد الناصر في الفترة من 1952 وحتى 1967، ويمتلك عبد الحميد قنديل  النجاح في محاورة الوثائق بموضوعية وبمنهج علمي مستخرجا نتائج على درجة كبيرة من الأهمية، وما يميزها أن هذه النتائج موثقه بوثاق اتاحتها لنا الدكتورة هدى عبد الناصر.      وقال الدكتور عبد العليم محمد إن كلنا فلسطينيون، كما عبر عن شكره للكاتب الدكتور عبد الحليم قنديل للدعوته لمناقشة كتاب “حرب تحطيم الأصنام” من القدس إلى طوفان الاقصي، وبالحديث عن الكتاب فعنوانه يحمل استعارة لما حدث في قصة سيدنا ابراهيم عندما قام بتحطيم  الأصنام فسألوه من فعل ذلك؟ فقال بل كبيركم من فعلها، فسألوه، وهذا التعبير الذي تصدر هذا الكتاب، هو بصدد طوفان الأقصى وما جاء بعدها حيث يمكن القول أن العديد من الأصنام قد تحطمت وربما إلى أجل غير مسمى ومنها صنم الجيش الذي لا يقهر، بل هو من الممكن هزيمته عندما يكون هناك إرادة والعزيمة،  بالإضافة إلى صنم التفوق العلمي والتكنولوجي الإسرائيلي، والذي تأكد إمكانية اختراقه بأدوات سهلة جدا ومنهم السور الذي تكلف المليارات تم تحطيمه في ليلة وضحاها حيث تم تحطيمها، ودخل المقاتلون الفلسطينين إلى عقرهم وتمكنوا من قطع الاتصالات وتعطيل الرادارات وغيرها، وكذلك صنم ميزان القوة وصنم التطبيع، وكل تلك الأصنام التي تساقطت واحدة تلو الأخرى كما تتساقط أوراق الشجر، انتهت قصة تحطيم الأصنام في قصة سيدنا إبراهيم بتوحيد عبادة الله عز وجل،  وسقوط تلك الأصنام الصهيونية جاء من طوفان الأقصى عن طريق المقاومة والقوة بصرف النظر عن ميزان القوة المزعوم.   مناقشون كتب عبد الحليم قنديل كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب   مناقشون كتب عبد الحليم قنديل كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب    مناقشون كتب عبد الحليم قنديل كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب   مناقشون كتب عبد الحليم قنديل كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب   مناقشون كتب عبد الحليم قنديل كلنا فلسطينيون ونهاية الاحتلال اقترب   لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة ارسال عاجل سياسة تقارير حوادث محافظات تحقيقات رياضة اقتصاد وبورصة عرب عالم كاريكاتير فن تليفزيون ثقافة مرأة و منوعات صحة ألبومات مقالات تكنولوجيا فيديو 7 من نحن سياسة الخصوصية © 2020 حقوق النشر محفوظة لـ اليوم السابع تم التصميم والتطوير بواسطة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى