مال واعمال

تامر جاد الله رئيس الشرقية إيسترن كومباني لقناة “بلومبرج الشرق”: الشركة مطروحة في البورصة منذ عام 95 ولم تتقدم شركات للاستحواذ على حصة عدا الشركة الإماراتية.. طرح الرخصة الثانية هدفه كسر احتكار صناعة التبغ

الرئيسية اقتصاد وبورصة تامر جاد الله رئيس الشرقية إيسترن كومباني لقناة “بلومبرج الشرق”: الشركة مطروحة في البورصة منذ عام 95 ولم تتقدم شركات للاستحواذ على حصة عدا الشركة الإماراتية.. طرح الرخصة الثانية هدفه كسر احتكار صناعة التبغ الأحد، 10 مارس 2024 06:54 م تامر جاد الله رئيس الشرقية إيسترن كومباني كتب هاني الحوتي كشف المهندس تامر جاد الله، رئيس مجلس إدارة الشركة الشرقية-إيسترن كومباني، عن أسباب طرح رخصة جديدة لصناعة التبغ في مصر، قائلًا إن الحكومة كسرت احتكار صناعة التبغ في مصر عبر فتح فرصة الاستثمار لكافة شركات التبغ الأجنبية والمحلية العاملة في مصر للاستثمار من خلال مزايدة محدودة لمنح رخصة جديدة لإنتاج السجائر في مصر مما يسمح بضخ مبالغ مالية جديدة بالعملة الأجنبية لخزينة الدولة. أضاف “جاد الله”، في لقاء مع قناة “بلومبرج الشرق”، أن جميع الشركات تقدمت لشراء كراسة شروط المزايدة المحدودة في فبراير 2021، وتم إعادة طرح المزايدة مرة أخرى خلال شهر ديسمبر من نفس العام، وذلك لغرض إعطاء الفرصة لكافة شركات التبغ المدعوة للمشاركة في المزايدة لتقديم عروضها التقنية والمالية، وتم اختيار شركة مسجلة في مصر مملوكة من شركات إماراتية وإحدى شركات التبغ العالمية، وتم قبول عرضها المالي والفني ومنحها رخصة التصنيع. في نفس السياق قال “جاد الله”، إن باب المساهمة في الشركة الشرقية متاح منذ طرح نسبة 28.5% في البورصة المصرية لأول مرة عام 1995، ومنذ هذا التوقيت انخفضت حصص الحكومة سواء من خلال طروحات أخرى أو وزيادة في رأس المال لتصبح حصة الدولة في الشركة الشرقية عام 2019 نسبة 50.9%، ليتم إجراء انتقالها من قانون قطاع الأعمال العام رقم 203 لسنة 1991 إلى قانون الشركات رقم 159 لسنة 1981. أضاف أنه خلال طرح الدولة لأسهمها المتكرر لم تتقدم أي شركة من شركات التبغ لشراء حصة فيما عدا شركة إماراتية استثمرت في الطرح الأخير في عام 2019 وتمكنت من الحصول على 1% وبعدها رفعت نسبة مساهمتها من خلال السوق المفتوح لتزيد نسبة مساهمتها إلى 3.29% من أسهم الشركة الشرقية. ذكر رئيس مجلس إدارة الشركة الشرقية-إيسترن كومباني، أن سوق أصناف السجائر في مصر مقسّم إلى ثلاث شرائح وهي الشريحة الأولى “السجائر الشعبية”، منوهًا في هذا الصدد إلى أنها الشريحة التي تُستهلك من أكبر شريحة من المدخنين ذات الدخل المتوسط والمحدود، والشريحة الثانية (المتوسطة)، والشريحة الثالثة (الأعلى).     لا توجد تعليقات على الخبر اضف تعليق تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة ارسال عاجل سياسة تقارير حوادث محافظات تحقيقات رياضة اقتصاد وبورصة عرب عالم كاريكاتير فن تليفزيون ثقافة مرأة و منوعات صحة ألبومات مقالات تكنولوجيا فيديو 7 من نحن سياسة الخصوصية © 2020 حقوق النشر محفوظة لـ اليوم السابع تم التصميم والتطوير بواسطة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى